حقن الدهون في إيران

مزايا شد المؤخرة البرازيلية

النتائج الطبيعية: نظرًا لأنهفي هذا الإجراء يتم أخذ الدهون من الشخص و نقلها إلي الأرداف، ستكون النتيجة طبيعية جدًا من حيث المظهر و سيشعر الشخص بالرضا لأن الدهون من جسده


خطر قليل من العدوى: على عكس حقن المؤخرة أو الغرسات ، هناك خطر ضئيل جدا من العدوى من خلال تطعيم الدهون لأنه يتم استخدام الدهون الذاتية (الخاصة بالمريض) و شقوق صغيرة حيث وتلتئم بسرعة كبيرة


لا يوجد خطر من السمية أو المضاعفات الناجمة عن الحساسية: مرة أخرى، نظرا للطبيعة الذاتية لهذا الإجراء ، لا يوجد خطر من السمية أو الحساسية لأن مادة غريبة لم يدخل إلي الجسم


الحد الأدنى من الانزعاج والشفاء السريع: على الرغم من قد يستغرق الأمر ما يصل إلى أسبوعين قبل أن يتمكن المرضى من استئناف العمل، وقت الشفاء أسرع بكثير مع جراحة رفع المؤخرة من إجراءات بديلة. بالإضافة إلى ذلك ، في حين أن شفط الدهون قد يسبب عدم الراحة المؤقتة، ​في حين أثناء حقن الدهون تكون النتيجة مرضية وبسبب التخدير العميق الذي تم إحداثه في أنسجة الجلد لا يشعر المريض بالألم وهو مرتاح للغاية

عيوب شد الموخرة البرازيلية

ليس كل شخص مرشحا: بما أن شد المؤخرة البرزيلية ينطوي على نقل الدهون من جسم المريض نفسه ، والأفراد الذين هم جدا رقيقة وليس لديها ما يكفي من الدهون في الجسم ، للأسف غير مؤهلة لهذا الإجراء


ليست كل الدهون المنقولة على قيد الحياة: في معظم الحالات ، يجب أن تؤخذ أربعة أضعاف كمية الدهون التي يتم حقنها من أجزاء أخرى من جسمك. بسبب التقدير بأن 25٪ فقط من الدهون المستخرجة لا تزال قابلة للحياة بعد عملية التنقية. بالإضافة إلى ذلك ، عند نقلها ، يمكن إعادة امتصاص بعض هذه الدهون المصنعة من قبل الجسم ، مما يعني أن النتائج قد لا تكون دراماتيكية أو يمكن التنبؤ بها مثل تلك التي تحققت مع زرع المؤخرة

مزايا زراعة المؤخرة

نتائج طويلة الأمد: على عكس حقن الدهون التي يمكن أن تكون إعادة امتصاص جزئي، لا يتم إعادة امتصاص زرع المؤخرة من قبل الجسم ، لذلك النتائج يمكن التنبؤ بها وطويلة الأمد


فرصة ضئيلة جدا للتمزق: بينما لم يتم بناء الغرسات من العقود الماضية بشكل جيد، ولكن اليوم، مع تقدم الطب، تم تصنيع غرسات مؤخرة شديدة المقاومة واحتمال تمزقها ضئيل جدًا مصنوعة من السيليكون


يمكن لأي مريض سليم أن يكون مرشحا: على عكس حقن الدهون ، وهو أمر غير ممكن للجميع ، يمكن استخدام غرسات الأرداف لأي شخص في أي عمر لأنه لا توجد حاجة لنقل الدهون في هذا الإجراء

عيوب زراعة المؤخرة

الألم والمخاطر التي تنطوي عليها: بسبب إدخال الأشياء في منطقة حساسة ذات حركة عالية ، يجب أن يتوقع المرضى توقف كبير بعد الجراحة


وقت أطول للتعافي: بعد الإجراء، سيعاني المرضى من تورم مؤقت وقد يستغرق ما يصل إلى 4-6 أسابيع قبل أن يتمكنوا من استئناف حياتهم اليومية الأنشطة العادية، بما في ذلك الجلوس وبعض التمارين الرياضية

مزايا حقن الموخرة

لا يوجد شق ولا عدوى في عملية تکبیر المؤخرة بالدهون الذاتية

احتمال حدوث رد فعل تحسسي منخفض للغاية وفي الواقع مستحيل

هذه الطريقة مريحة وآمنة للغاية ، ووقت الشفاء سريع وقصير

النتائج التي تم الحصول عليها طبيعية للغاية وتستمر لعدة سنوات

إذا قمت بهذا الإجراء مع إجراءات تجميلية أخرى ، فسيكون اقتصاديًا للغاية

عيوب حقن المؤخرة

انتفاخ مكان تصريف وحقن الدهون

كدمات في موقع إزالة الدهون وحقنها

حساسية ورد فعل شديد للتخدير

تلف الأوعية الدموية والأعصاب أثناء إزالة الدهون وشفط الدهون

تخدير نقاط الانسحاب والإخلاء

احتمالية الإصابة في موقع حصاد الدهون

احتمالية عدم وجود انحناء وعدم تناسق في جانبي الوركين

إمكانية تدمير وامتصاص الخلايا الدهنية المحقونة

إمكانية تراكم السوائل تحت الجلد حيث يتم تصريف الدهون

تكوير موقع الحقن بسبب الحقن غير المنتظم

انخفاضات غير طبيعية في منطقة شفط الدهون بسبب عدم كفاية مهارة الجراح